புதன், ஜனவரி 16, 2013

وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (تفسير اَلَمْ نَشْرَحْ)

ربيع الاول – 5 18-01-2013 -
இந்தசூராவின் பெரும்பகுதி நபி ஸல் அவர்களின் தனிச்சிறப்பை கூறுவதாக அமைந்துள்ளதால் இத்தலைப்பு எடுக்கப்பட்டுள்ளது
வசனம்-1 , இந்த வசனம் மிஃராஜ் பயணத்தின் போதும், சிறு வயதிலும் நபி ஸல் அவர்களின் நெஞ்சு பிளக்கப்பட்ட ஆன்மீக ஆபரேஷனையும் குறிக்கும். அல்லது உள்ளத்தை விரிவாக்கி வைத்ததையும் குறிக்கும்
أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ (1)أَيْ نَوَّرْنَاهُ وَجَعَلْنَاهُ فَسِيحًا رَحِيبًا وَاسِعًا كَقَوْلِهِ " فَمَنْ يُرِدْ اللَّه أَنْ يَهْدِيه يَشْرَح صَدْره لِلْإِسْلَامِ " وَقِيلَ الْمُرَاد بِقَوْلِهِ " أَلَمْ نَشْرَح لَك صَدْرك " شَرَحَ صَدْره لَيْلَة الْإِسْرَاء-عنْ أُبَيّ بْن كَعْب أَنَّ أَبَا هُرَيْرَة كَانَ جَرِيئًا1 عَلَى أَنْ يَسْأَل رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَشْيَاء لَا يَسْأَلهُ عَنْهَا غَيْره فَقَالَ يَا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أَوَّل مَا رَأَيْت مِنْ أَمْر النُّبُوَّة ؟ فَاسْتَوَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسًا وَقَالَ " لَقَدْ سَأَلْت يَا أَبَا هُرَيْرَة إِنِّي فِي الصَّحْرَاء اِبْن عَشْر سِنِينَ وَأَشْهُر وَإِذَا بِكَلَامٍ فَوْق رَأْسِي وَإِذَا رَجُل يَقُول لِرَجُلٍ أَهُوَ هُوَ؟2 فَاسْتَقْبَلَانِي بِوُجُوهٍ لَمْ أَرَهَا قَطُّ وَأَرْوَاح لَمْ أَجِدهَا مِنْ خَلْق قَطُّ وَثِيَاب لَمْ أَرَهَا عَلَى أَحَد قَطُّ فَأَقْبَلَا إِلَيَّ يَمْشِيَانِ حَتَّى أَخَذَ كُلّ وَاحِد مِنْهُمَا بِعَضُدِي لَا أَجِد لِأَحَدِهِمَا مَسًّا3 فَقَالَ أَحَدهمَا لِصَاحِبِهِ أَضْجِعْهُ فَأَضْجَعَانِي بِلَا قَصْر وَلَا هَصْر فَقَالَ أَحَدهمَا لِصَاحِبِهِ اِفْلِقْ صَدْره فَهَوَى أَحَدهمَا إِلَى صَدْرِي فَفَلَقَهُ فِيمَا أَرَى4 بِلَا دَم وَلَا وَجَع فَقَالَ لَهُ أَخْرِجْ الْغِلّ وَالْحَسَد فَأَخْرَجَ شَيْئًا كَهَيْئَةِ الْعَلَقَة ثُمَّ نَبَذَهَا فَطَرَحَهَا فَقَالَ لَهُ أَدْخِلْ الرَّأْفَة وَالرَّحْمَة فَإِذَا مِثْل الَّذِي أَخْرَجَ شِبْه الْفِضَّة ثُمَّ هَزَّ5 إِبْهَام رِجْلِي الْيُمْنَى فَقَالَ اُغْدُ وَاسْلَمْ فَرَجَعْت بِهَا أَغْدُو رِقَّة عَلَى الصَّغِير وَرَحْمَة لِلْكَبِيرِ (تفسير ابن كثير)
وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ (2) بِمَعْنَى" ِيَغْفِرَ لَك اللَّه مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبك وَمَا تَأَخَّرَ (2سورة الفتح) ويقال يعني عصمناك من الذنوب(بحر العلوم)
الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ (3 وَقَالَ غَيْر وَاحِد مِنْ السَّلَف " أَيْ أَثْقَلَك حَمْله (تفسير ابن كثير) ويقال لو لم يعصمك الله لأثقل ظهرك (بحر العلوم)
என்ற வசனத்தின் விளக்கம் கடைசியில்وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ
فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) أَنَس بْن مَالِك يَقُول : كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسًا وَحِيَاله حَجَر فَقَالَ " لَوْ جَاءَ الْعُسْر فَدَخَلَ هَذَا الْحَجَر لَجَاءَ الْيُسْر حَتَّى يَدْخُل عَلَيْهِ فَيُخْرِجهُ " فَأَنْزَلَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ " فَإِنَّ مَعَ الْعُسْر يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْر يُسْرًا"(تفسير ابن كثير)
عَنْ الْحَسَن قَالَ : خَرَجَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا مَسْرُورًا فَرِحًا وَهُوَ يَضْحَك وَهُوَ يَقُول " لَنْ يَغْلِب عُسْر8 يُسْرَيْنِ لَنْ يَغْلِب عُسْر يُسْرَيْنِ" فَإِنَّ مَعَ الْعُسْر يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْر يُسْرًا- وفي رواية عَنْ الْحَسَن قَالَ كَانُوا يَقُولُونَ لَا يَغْلِب عُسْر وَاحِد يُسْرَيْنِ اِثْنَيْنِ.-عَنْ أَبِي هُرَيْرَة أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " أُنْزِلَ الْمَعُونَة6 مِنْ السَّمَاء عَلَى قَدْر الْمُؤْنَة7 وَنَزَلَ الصَّبْر عَلَى قَدْر الْمُصِيبَة (تفسير ابن كثير)
மிகுந்த சிரமத்துக்குப் பின் அய்யூப் அலைஹிஸ்ஸலாம் தன் வாழ்வில் இழந்ததை விட அதிகமாக பெற்றார்கள்
وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ (الانبياء84) يَذْكُر تَعَالَى عَنْ أَيُّوب " مَا كَانَ أَصَابَهُ مِنْ الْبَلَاء فِي مَاله وَوَلَده وَجَسَده وَذَلِكَ أَنَّهُ كَانَ لَهُ مِنْ الدَّوَابّ وَالْأَنْعَام وَالْحَرْث شَيْء كَثِير وَأَوْلَاد كَثِيرَة وَمَنَازِل مُرْضِيَة فَابْتُلِيَ فِي ذَلِكَ كُلّه وَذَهَبَ عَنْ آخِره ثُمَّ اُبْتُلِيَ فِي جَسَده يُقَال بِالْجُذَامِ9 فِي سَائِر بَدَنه وَلَمْ يَبْقَ مِنْهُ سَلِيم سِوَى قَلْبه وَلِسَانه يَذْكُر بِهِمَا اللَّه عَزَّ وَجَلَّ حَتَّى عَافَهُ الْجَلِيس وَأُفْرِدَ فِي نَاحِيَة مِنْ الْبَلَد وَلَمْ يَبْقَ أَحَد مِنْ النَّاس يَحْنُو10 عَلَيْهِ سِوَى زَوْجَته كَانَتْ تَقُوم بِأَمْرِهِ وَيُقَال إِنَّهَا اِحْتَاجَتْ فَصَارَتْ تَخْدُم النَّاس مِنْ أَجْله - وَقَالَ وَهْب بْن مُنَبِّه مَكَثَ فِي الْبَلَاء ثَلَاث سِنِينَ لَا يَزِيد وَلَا يَنْقُص وَقَالَ السُّدِّيّ قَالَتْ لَهُ اِمْرَأَته لَمَّا طَالَ وَجَعه يَا أَيُّوب لَوْ دَعَوْت رَبّك يُفَرِّج عَنْك فَقَالَ قَدْ عِشْت سَبْعِينَ سَنَة صَحِيحًا فَهُوَ قَلِيل لِلَّهِ أَنْ أَصْبِر لَهُ سَبْعِينَ سَنَة فَجَزِعَتْ مِنْ ذَلِكَ فَخَرَجَتْ فَكَانَتْ تَعْمَل لِلنَّاسِ بِالْأَجْرِ وَتَأْتِيه بِمَا تُصِيب فَتُطْعِمهُ (تفسير ابن كثير)
عَنْ أَبِي هُرَيْرَة رضي الله عنه عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " لَمَّا عَافَى اللَّه أَيُّوب أَمْطَرَ عَلَيْهِ جَرَادًا مِنْ ذَهَب13 فَجَعَلَ يَأْخُذ مِنْهُ بِيَدِهِ وَيَجْعَلهُ فِي ثَوْبه قَالَ فَقِيلَ لَهُ يَا أَيُّوب أَمَا تَشْبَع ؟11 قَالَ يَا رَبّ وَمَنْ يَشْبَع مِنْ رَحْمَتك ؟12 (تفسير ابن كثير) (بخاري باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّى مَسَّنِىَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ) كتاب أحاديث الأنبياء عَنْ اِبْن عَبَّاس رضي الله عنه قَالَ: وَأَلْبَسَهُ اللَّه حُلَّة مِنْ الْجَنَّة فَتَنَحَّى أَيُّوب فَجَلَسَ فِي نَاحِيَة وَجَاءَتْ اِمْرَأَته فَلَمْ تَعْرِفهُ فَقَالَتْ يَا عَبْد اللَّه أَيْنَ ذَهَبَ هَذَا الْمُبْتَلَى الَّذِي كَانَ هَهُنَا لَعَلَّ الْكِلَاب ذَهَبَتْ بِهِ أَوْ الذِّئَاب فَجَعَلَتْ تُكَلِّمهُ سَاعَة فَقَالَ وَيْحك أَنَا أَيُّوب قَالَتْ أَتَسْخَرُ مِنِّي يَا عَبْد اللَّه ؟ فَقَالَ وَيْحك أَنَا أَيُّوب قَدْ رَدَّ اللَّه عَلَيَّ جَسَدِي(تفسير ابن كثير)
فَإِذَا فَرَغْت فَانْصَبْ وَإِلَى رَبّك فَارْغَبْ" أَيْ إِذَا فَرَغْت مِنْ أُمُور الدُّنْيَا وَأَشْغَالهَا وَقَطَعْت عَلَائِقهَا فَانْصَبْ إِلَى الْعِبَادَة وَقُمْ إِلَيْهَا نَشِيطًا فَارِغ الْبَال وَأَخْلِصْ لِرَبِّك النِّيَّة وَالرَّغْبَة وَمِنْ هَذَا الْقَبِيل قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْحَدِيث الصحيح "لَا صَلَاة بِحَضْرَةِ طَعَام وَلَا وَهُوَ يُدَافِعهُ الْأَخْبَثَانِ " وَقَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ"إِذَا أُقِيمَتْ الصَّلَاة وَحَضَرَ الْعَشَاء فَابْدَءُوا بِالْعَشَاءِ- عَنْ اِبْن عَبَّاس فَإِذَا فَرَغْت فَانْصَبْ يَعْنِي فِي الدُّعَاء (تفسير ابن كثير)
وَرَفَعْنَا لَكَ ذِ كْرَكَ :وَقَالَ قَتَادَة رَفَعَ اللَّه ذِكْره فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة فَلَيْسَ خَطِيب وَلَا مُتَشَهِّد وَلَا صَاحِب صَلَاة إِلَّا يُنَادِي بِهَا أَشْهَد أَنْ لَا إِلَه إِلَّا اللَّه وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (تفسير ابن كثير)
எங்கு அல்லாஹ்வின் பெயர் நினைவு கூறப்படுமோ அங்கெல்லாம் நபி ஸல் அவர்களின் பெயரும் நினைவு கூறப்படுகிறது
عَنْ أَبِي سَعِيد رضي الله عنه عَنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ " أَتَانِي جِبْرِيل فَقَالَ إِنَّ رَبِّي وَرَبّك يَقُول كَيْفَ رفعتُ ذِكْرك ؟ قَالَ اللَّه أَعْلَم قَالَ إِذَا ذُكِرْتُ ذُكِرْتَ مَعِي (تفسير ابن كثير)
عَنْ أَنَس رضي الله عنه قَالَ قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " لَمَّا فَرَغْت مِمَّا أَمَرَنِي بِهِ مَنْ أَمَرَ السَّمَوَات وَالْأَرْض قُلْت يَا رَبّ إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ نَبِيّ قَبْلِي إِلَّا وَقَدْ كَرَّمْته جَعَلْت إِبْرَاهِيم خَلِيلًا وَمُوسَى كَلِيمًا وَسَخَّرْت لِدَاوُدَ الْجِبَال وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيح وَالشَّيَاطِين وَأَحْيَيْت لِعِيسَى الْمَوْتَى فَمَا جَعَلْت لِي ؟ قَالَ أَوَلَيْسَ قَدْ أَعْطَيْتُك ظَاهِر أَفْضَل مِنْ ذَلِكَ كُلّه ؟ إِنِّي لَا أُذْكَرُ إِلَّا ذُكِرْتَ مَعِي وَجَعَلْت صُدُور أُمَّتك أَنَاجِيل (جمع انجيل) يَقْرَءُونَ الْقُرْآن ظَاهِرًا وَلَمْ أُعْطِهَا أُمَّة وَأَعْطَيْتُك كَنْزًا مِنْ كُنُوز عَرْشِي لَا حَوْل وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاَللَّهِ الْعَلِيّ الْعَظِيم (تفسير ابن كثير) -(أَبُو نُعَيْم فِي دَلَائِل النُّبُوَّة) وَأَوْرَدَ مِنْ شِعْر حِسَان بْن ثَابِت :أَغَرّ عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّةِ خَاتَم ... مِنْ اللَّه مِنْ نُور يَلُوح وَيَشْهَد وَضَمَّ الْإِلَه اِسْم النَّبِيّ إِلَى اِسْمه ... إِذَا قَالَ فِي الْخَمْس الْمُؤَذِّن أَشْهَد وَشَقَّ لَهُ مِنْ اِسْمه لِيُجِلَّهُ ... فَذُو الْعَرْش مَحْمُود وَهَذَا مُحَمَّد (تفسير ابن كثير)
وَقَالَ آخَرُونَ : رَفَعَ اللَّه ذِكْره فِي الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ وَنَوَّهَ بِهِ حِين أَخَذَ الْمِيثَاق عَلَى النَّبِيِّينَ أَنْ يُؤْمِنُوا بِهِ وَأَنْ يَأْمُرُوا أُمَمهمْ بِالْإِيمَانِ بِهِ ثُمَّ شَهَرَ ذِكْره فِي أُمَّته فَلَا يُذْكَر اللَّه إِلَّا ذُكِرَ مَعَهُ - وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ (ال عمران81)
நபி ஸல் அவர்களின் புகழை அல்லாஹ் மாற்றார்களிள் உள்ளத்திலும் எந்த அளவுக்கு உயர்த்தியுள்ளான் என்பதற்கு சான்று.
மைக்கேல் ஹர்ட் என்ற அமெரிக்காவைச் சேர்ந்த ஒரு வரலாற்று ஆய்வாளர் கடந்த 1978ல் உலகின் மிகப்பெரிய மாற்றத்தை ஏற்படுத்தி மக்கள் மத்தியில் நீங்கா இடம் பெற்றவர்களின் சாதனைகளை பல்வேறு வரலாற்றுக் குறிப்புகளோடும், அவர்கள் ஏற்படுத்திய மாற்றத்தின் முக்கியத்துவத்தின் அடிப்படையிலும் வரிசைப்படுத்தி தொகுத்து வெளியிட்ட புத்தகம் அந்த நூறு மனிதர்கள்.அவர் ஆய்வுக்காக எடுத்துக்கொண்ட 1000 மனிதர்களில் சிறந்த 100 மனிதர்களை வரிசைப்படுத்தியுள்ளார். வரிசைப்படுத்தியது மட்டுமல்லாமல் அவர் வரிசைப் படுத்தியதற்கான காரணங்களையும் தெளிவாக குறிப்பிட்டுள்ளார். ஏன் முதலிடம் தரப்பட்டுள்ளது, ஏன் இரண்டாம் இடம் தரப்பட்டுள்ளது என காரண காரியங்களுடன் வளக்கியுள்ளார்.அவர் வரிசைப்படுத்திய மனிதர்களில் பல்வேறு மத தலைவர்களும், பல்வேறு கண்டுபிடிப்பாளர்களும், புரட்சியாளர்கள், அரசியல் தலைவர்கள் மற்றும் பல்வேறு கொள்கைகளை அறிமுகப்படுத்திய தலைவர்களின் பெயர்களும் இடம் பெற்றுள்ளன. அது தான் இந்த நூலின் முக்கியமான அம்சமாகும்.இந்த நூல் பல்வேறு விமர்சனங்களையும் சந்தித்துள்ளது. மைக்கேல் ஹர்ட வரிசைப்படுத்திய விதம் குறித்து பல்வேறு கருத்துக்களும் மறுப்புகளும் சில மதவாதிகளால் எடுத்துவைக்கப்பட்டது. காரணம் இந்த நூலில் ஹர்ட் இஸ்லாமிய தலைவரான முஹம்மது (ஸல்) அவர்களுக்கு முதலிடம் கொடுத்து கிருத்துவ கடவுளாக கருதப்படும் ஏசுநாதருக்கு 3ம் இடம் கொடுத்ததுமே காரணம். பெரும்பான்மையான கிருத்தவர்கள் மத்தியில் வெளியிடப்பட்ட இந்த நூலுக்கு இப்படி ஒரு விமர்சனம் வரும் என்று அவர் முன்பே எதிர்பார்த்து இருந்ததால் தனது கருத்துக்களில் உறுதியாக இருந்தார் மைக்கேல் ஹர்ட்.
அண்ணல் நபி பற்றியும், அவர்கள் போதித்த இஸ்லாம் பற்றியும் அறிஞர் அண்ணா கூறியது
பலாச்சுளையை சுவைக்க முற்படுவோர், முதலில் மேல் தோலைநீக்கி, பிசிறுகளைக் களைந்துவிட்டு, பிறகு சுளையை எடுத்து அதிலுள்ள கொட்டைகளையும் நீக்கிவிட்டே தின்பார்கள். அதுபோல் மதக்கருத்துக்களையும் உணரவேண்டும். சிலர் பலாப்பழத்தின் முன்தோலையே மதம் என்கிறார்கள். அவர்களுக்காகப் பரிதாபப்படுகிறோம். சிலர் பிசிறுகளை ஒட்டிக் கொண்டு மதம் என்று அலைகிறார்கள். அவர்களைக் கண்டால் நமக்கு அருவருப்பாக இருக்கிறது. ஆனால் உரித்தெடுத்த பலாச்சுளையைப் போன்றது தான் இஸ்லாம். இஸ்லாம் எல்லாக்காலத்திற்கும், எல்லா நாட்டினருக்கும் பொருந்திய மதமாக அமைந்திருக்கிறது. ஒரு பத்து ஆண்டுகளுக்குப் பிறகு ஏதாவது ஒரு பிரச்சினை தோன்றினாலும் நாம் செய்ய வேண்டியது நபிகள் நாயகம் அவர்களுடைய கருத்துக்களிலிருந்து பகுத்தறிவு விளக்கம் கொடுப்பது தான். அதில் தான் எல்லாப் பிரச்சினைகளுக்கும் விடை காணமுடியும்.
திருக்குர்ஆனுக்கும் தூதர் முஹம்மத் அவர்களுக்கும் எனது விசுவாசத்தை வழங்குகிறேன். குர்ஆனின் கொள்கைகளுக்கு இணங்கி ஒரேவிதமான ஆட்சியை உலகெங்கும் நிறுவக்கூடிய காலம் வெகுதூரத்தில் இல்லை. – நெப்போலியன்
முஹம்மத் நபியின் நற்குணங்கள் எனக்கு பிடித்திருக்கின்றன. மனித வாழ்க்கை பற்றிய அவருடைய கொள்கைகளை நான் ஆதரிக்கிறேன். கூடியவிரைவில் பிரிட்டன் இஸ்லாம் மதத்தை ஏற்றுக்கொண்டுவிடும் என்று நம்புகிறேன். – பெர்னாட்ஷா
ஆட்சி புரியும் அமைச்சர்கள் நபி பெருமான் வகுத்த சீர்த்திருத்தங்களை பின் பற்றி நடக்க வேண்டும். – மகாத்மா காந்தி
மேலைநாடுகள் எதையெல்லாம் புதிய கருத்துக்கள் என்றும் மகத்தான சாதனைகள் என்றும் கூறுகின்றனவோ, அவையெல்லாம் அந்த அரேபியாவின் பாலைவனச்சோலையிலே நபிகள் நாயகம் அவர்களால் விதைக்கப்பெற்ற வித்துக்களின் விருட்சகங்களேயன்றி புதியது ஒன்றுமில்லை. – சரோஜினி நாயுடு
பொருள்- 1, துணிந்தவர் 2, இவரா அவர் ? 3.(கருத்து) அவ்விருவரும் என் குடங்கையைப் பிடித்துத் தூக்கினர். எந்த வலியையும் நான் உணரவில்லை 4,நான் அதை பார்க்கும் நிலையில் 5,என் கால் பெருவிரலைப் பிடித்து அசைத்து நீ போகலாம் என்றனர் 6.சிரம ம் 7,இலகு 8,எந்த துன்பமும் இரண்டு இன்பங்களை மிகைக்காது (கருத்து..ஒவ்வொரு துன்பத்திற்குப் பின்னாலும் ஏதாவது இரண்டு இன்பங்கள் இருக்கும் 9,குஷ்டம் 10.பரிவு காட்டுவது 11,போதுமா 12, உன் அருளை யார் போதும் என்று கூறுவார் 13,தங்க வெட்டுக்கிளிகள் வானத்தில் இருந்து விழுந்தன.

கருத்துகள் இல்லை:

கருத்துரையிடுக