புதன், ஜனவரி 30, 2013

இறுதி நபியின் இறுதி நாட்கள் (தொடர் –2 )

நபி ஸல் அவர்களின் சகராத் வேதனையின் போது அவர்களுக்கு ஆயிஷா ரழி ஓதிப் பார்த்த சூராக்களும், அதன் சிறப்புகளும்
عَنْ عَائِشَةَ رضى الله عنها أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا اشْتَكَى يَقْرَأُ عَلَى نَفْسِهِ بِالْمُعَوِّذَاتِ وَيَنْفُثُ فَلَمَّا اشْتَدَّ وَجَعُهُ كُنْتُ أَقْرَأُ عَلَيْهِ وَأَمْسَحُ بِيَدِهِ رَجَاءَ بَرَكَتِهَا (بخاري) عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ جَمَعَ كَفَّيْهِ ثُمَّ نَفَثَ فِيهِمَا فَقَرَأَ فِيهِمَا ( قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ) وَ ( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ) وَ ( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ) ثُمَّ يَمْسَحُ بِهِمَا مَا اسْتَطَاعَ مِنْ جَسَدِهِ يَبْدَأُ بِهِمَا عَلَى رَأْسِهِ وَوَجْهِهِ وَمَا أَقْبَلَ مِنْ جَسَدِهِ يَفْعَلُ ذَلِكَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ (بخاري){ باب فَضْلِ } الْمُعَوِّذَاتِ-كتاب فضائل القرآن
مواظبة النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ علي الصلاة في مرض موته: عَنْ الْأَسْوَدِ قَالَ كُنَّا عِنْدَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فَذَكَرْنَا الْمُوَاظَبَةَ عَلَى الصَّلَاةِ وَالتَّعْظِيمَ لَهَا قَالَتْ لَمَّا مَرِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَضَهُ الَّذِي مَاتَ فِيهِ فَحَضَرَتْ الصَّلَاةُ فَأُذِّنَ فَقَالَ مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ فَقِيلَ لَهُ إِنَّ أَبَا بَكْرٍ رَجُلٌ أَسِيفٌ إِذَا قَامَ فِي مَقَامِكَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يُصَلِّيَ بِالنَّاسِ وَأَعَادَ فَأَعَادُوا لَهُ فَأَعَادَ الثَّالِثَةَ فَقَالَ إِنَّكُنَّ صَوَاحِبُ يُوسُفَ مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ فَخَرَجَ أَبُو بَكْرٍ فَصَلَّى فَوَجَدَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ نَفْسِهِ خِفَّةً فَخَرَجَ يُهَادَى بَيْنَ رَجُلَيْنِ كَأَنِّي أَنْظُرُ رِجْلَيْهِ تَخُطَّانِ مِنْ الْوَجَعِ فَأَرَادَ أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَتَأَخَّرَ فَأَوْمَأَ إِلَيْهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ مَكَانَكَ ثُمَّ أُتِيَ بِهِ حَتَّى جَلَسَ إِلَى جَنْبِهِ قِيلَ لِلْأَعْمَشِ وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي وَأَبُو بَكْرٍ يُصَلِّي بِصَلَاتِهِ وَالنَّاسُ يُصَلُّونَ بِصَلَاةِ أَبِي بَكْرٍ فَقَالَ بِرَأْسِهِ نَعَمْ (بخاري) باب حَدِّ الْمَرِيضِ أَنْ يَشْهَدَ الْجَمَاعَةَ- كتاب الأذان
நபி ஸல்லல்லாஹு அலைஹி வஸல்லம் அவர்களின் கடைசி நிமிடங்களும், கடைசி வார்த்தைகளும்
عَنْ عَائِشَةَ رضى الله عنها أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَسْأَلُ فِى مَرَضِهِ الَّذِى مَاتَ فِيهِ يَقُول أَيْنَ أَنَا غَدًا أَيْنَ أَنَا غَدًا يُرِيدُ يَوْمَ عَائِشَةَ فَأَذِنَ لَهُ أَزْوَاجُهُ يَكُونُ حَيْثُ شَاءَ فَكَانَ فِى بَيْتِ عَائِشَةَ حَتَّى مَاتَ عِنْدَهَا (بُخَارِي)باب مَرَضِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم وَوَفَاتِهِ–كتاب المغازى
عن عائشة رَضي الله عنها قالت إِنَّ مِنْ نِعَمِ اللَّهِ عَلَيَّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُوُفِّيَ فِي بَيْتِي وَفِي يَوْمِي وَبَيْنَ سَحْرِي وَنَحْرِي وَأَنَّ اللَّهَ جَمَعَ بَيْنَ رِيقِي وَرِيقِهِ عِنْدَ مَوْتِهِ دَخَلَ عَلَيَّ عَبْدُ الرَّحْمَنِ وَبِيَدِهِ السِّوَاكُ وَأَنَا مُسْنِدَةٌ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَأَيْتُهُ يَنْظُرُ إِلَيْهِ وَعَرَفْتُ أَنَّهُ يُحِبُّ السِّوَاكَ فَقُلْتُ آخُذُهُ لَكَ فَأَشَارَ بِرَأْسِهِ أَنْ نَعَمْ فَتَنَاوَلْتُهُ فَاشْتَدَّ عَلَيْهِ وَقُلْتُ أُلَيِّنُهُ لَكَ فَأَشَارَ بِرَأْسِهِ أَنْ نَعَمْ فَلَيَّنْتُه1 فَأَمَرَّهُ2 وَبَيْنَ يَدَيْهِ رَكْوَةٌ فِيهَا مَاءٌ فَجَعَلَ يُدْخِلُ يَدَيْهِ فِي الْمَاءِ فَيَمْسَحُ بِهِمَا وَجْهَهُ يَقُولُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ إِنَّ لِلْمَوْتِ سَكَرَاتٍ ثُمَّ نَصَبَ يَدَهُ فَجَعَلَ يَقُولُ فِي الرَّفِيقِ الْأَعْلَى حَتَّى قُبِضَ وَمَالَتْ يَدُهُ (بُخَارِي) عن عَائِشَةَ رضي الله عنها أَنَّهَا سَمِعَتِ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم وَأَصْغَتْ إِلَيْهِ قَبْلَ أَنْ يَمُوتَ وَهْوَ مُسْنِدٌ إِلَىَّ ظَهْرَهُ يَقُولُ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى وَارْحَمْنِى وَأَلْحِقْنِى بِالرَّفِيقِ (بُخَارِي) باب مَرَضِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم وَوَفَاتِهِ – كتاب المغازى
நபி ஸல் அவர்களின் ரூஹ் பிரிந்த பின் அவர்களின் அவர்களை அபூபக்ர் அவர்கள் முத்தமிட்டு அதன் கூறிய வார்த்தை
عَنْ عَائِشَةَ وَابْنِ عَبَّاسٍ رضى الله عنهما أَنَّ أَبَا بَكْرٍ رضى الله عنه قَبَّلَ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم بَعْدَ مَوْتِهِ (بُخَارِي) باب مَرَضِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم وَوَفَاتِهِ – كتاب المغازى- عَنْ عَائِشَةَ رضى الله عنها أَنَّ أَبَا بَكْرٍ قَبَّلَ بَيْنَ عَيْنَيْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مَيِّتٌ (نسائ) باب تَقْبِيلُ الْمَيِّتِ- كِتَاب الْجَنَائِزِ- عن عَائِشَةَ رضى الله عنها أَنَّ أَبَا بَكْرٍ رضى الله عنه أَقْبَلَ عَلَى فَرَسٍ مِنْ مَسْكَنِهِ بِالسُّنْحِ4 حَتَّى نَزَلَ فَدَخَلَ الْمَسْجِدَ فَلَمْ يُكَلِّمِ النَّاسَ حَتَّى دَخَلَ عَلَى عَائِشَةَ فَتَيَمَّمَ5 (اي قصد) رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهْوَ مُغَشًّى بِثَوْبِ حِبَرَةٍ فَكَشَفَ عَنْ وَجْهِهِ ثُمَّ أَكَبَّ عَلَيْهِ فَقَبَّلَهُ وَبَكَى ثُمَّ قَالَ بِأَبِى أَنْتَ وَأُمِّى وَاللَّهِ لاَ يَجْمَعُ اللَّهُ عَلَيْكَ مَوْتَتَيْنِ أَمَّا الْمَوْتَةُ الَّتِى كُتِبَتْ عَلَيْكَ فَقَدْ مُتَّهَا الْبُخَارِيّ باب مَرَضِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم وَوَفَاتِهِ –كتاب المغازى- عَنْ عَائِشَةَ رضى الله عنها قَالَتْ قَبَّلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُثْمَانَ بْنَ مَظْعُونٍ وَهُوَ مَيِّتٌ فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى دُمُوعِهِ (أي النبي صلى الله عليه وسلم) تَسِيلُ عَلَى خَدَّيْهِ (ابن ماجة) بَاب مَا جَاءَ فِي تَقْبِيلِ الْمَيِّتِ- كِتَاب مَا جَاءَ فِي الْجَنَائِزِ
شرح:(بِالسُّنُحِ) مَوْضِع بِعَوَالِي الْمَدِينَة- لاَ يَجْمَعُ اللَّهُ عَلَيْكَ موتتين )لا تحيا بعد ذلك في الدنيا ثم تموت قاله ردا على من قال إنه لم يمت وَسَيُبْعَثُ- قال الداودي لم يجمع الله عليك شدة بعد الموت لأن الله تعالى قد عصمك من أهوال القيامة وقيل لا يجمع الله موت نفسك وموت شريعتك(عمدة)
நபி ஸல் அவர்களின் வபாத் செய்தியை தாங்கிக் கொள்ளாமல் தடுமாறிய உமர் ரழி அவர்களை அமைதிப்படுத்திய அபூபக்ர் ரழி..
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ خَرَجَ وَعُمَرُ يُكَلِّمُ النَّاسَ فَقَالَ اجْلِسْ يَا عُمَرُ فَأَبَى عُمَرُ أَنْ يَجْلِسَ فَأَقْبَلَ النَّاسُ إِلَيْهِ وَتَرَكُوا عُمَرَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ أَمَّا بَعْدُ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ يَعْبُدُ مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم فَإِنَّ مُحَمَّدًا قَدْ مَاتَ وَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ يَعْبُدُ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ حَىٌّ لاَ يَمُوتُ قَالَ اللَّهُ (وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ) إِلَى قَوْلِهِ (الشَّاكِرِينَ (144ال عمران) وَقَالَ وَاللَّهِ لَكَأَنَّ النَّاسَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ هَذِهِ الآيَةَ7 حَتَّى تَلاَهَا أَبُو بَكْرٍ فَتَلَقَّاهَا5 مِنْهُ النَّاسُ كُلُّهُمْ فَمَا أَسْمَعُ بَشَرًا مِنَ النَّاسِ إِلاَّ يَتْلُوهَا قال سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ أَنَّ عُمَرَ قَالَ وَاللَّهِ مَا هُوَ إِلاَّ أَنْ سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ تَلاَهَا فَعَقِرْتُ حَتَّى مَا تُقِلُّنِى رِجْلاَىَ6 وَحَتَّى أَهْوَيْتُ إِلَى الأَرْضِ حِينَ سَمِعْتُهُ تَلاَهَا أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم قَدْ مَاتَ(بُخَارِي)باب مَرَضِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم
(شرح :وعمر يكلم الناس" أي يقول لهم: ما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم.-فَمَا أَسْمَعُ بَشَرًا مِنَ النَّاسِ إِلاَّ يَتْلُوهَا. أصبح جميع المسلمين يتلون الآية التي ذكرها أبو بكر رضي الله عنه تعزيا وتصبرا والآية من آل عمران 144 ]فَعَقِرْتُ أَيْ دَهَشْت وَتَحَيَّرْت (مَا تُقِلّنِي)أَيْ مَا تَحْمِلنِي (عمدة القاري)
وفي فتح الباري "أَنَّ أَبَا بَكْر مَرَّ بِعُمَر وَهُوَ يَقُول : مَا مَاتَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا يَمُوت حَتَّى يَقْتُل اللَّه الْمُنَافِقِينَ وَكَانُوا أَظْهَرُوا الِاسْتِبْشَار وَرَفَعُوا رُءُوسهمْ فَقَالَ: أَيّهَا الرَّجُل إِنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ مَاتَ أَلَمْ تَسْمَع اللَّه تَعَالَى يَقُول (إِنَّك مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (30الزمر) وَقَالَ تَعَالَى (وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِك الْخُلْدَ (الانبياء34) ثُمَّ أَتَى الْمِنْبَر فَصَعِدَ فَحَمِدَ اللَّه وَأَثْنَى عَلَيْهِ فَذَكَرَ خُطْبَته (فتح الباري)
நபி ஸல்லல்லாஹு அலைஹி வஸல்லம் அவர்களின் வஃபாத்தின் போது சஹாபாக்களுக்கு ஏற்பட்ட கவலை
عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَ قَالَ لَمَّا كَانَ الْيَوْمُ الَّذِي دَخَلَ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ أَضَاءَ مِنْهَا كُلُّ شَيْءٍ فَلَمَّا كَانَ الْيَوْمُ الَّذِي مَاتَ فِيهِ أَظْلَمَ مِنْهَا كُلُّ شَيْءٍ وَمَا نَفَضْنَا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْأَيْدِيَ حَتَّى أَنْكَرْنَا قُلُوبَنَا (ابن ماجة) بَاب ذِكْرِ وَفَاتِهِ وَدَفْنِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كِتَاب مَا جَاءَ فِي الْجَنَائِزِ-[شرح(وما نفضنا) أي ما خلصنا من دفنه (أنكرنا قلوبنا) أي ما وجدناه على الحالة السابقة]
عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَ قَالَ قَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعُمَرَ انْطَلِقْ بِنَا إِلَى أُمِّ أَيْمَنَ نَزُورُهَا كَمَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَزُورُهَا فَلَمَّا انْتَهَيْنَا إِلَيْهَا بَكَتْ فَقَالَا لَهَا مَا يُبْكِيكِ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ لِرَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ مَا أَبْكِي أَنْ لَا أَكُونَ أَعْلَمُ أَنَّ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ لِرَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَكِنْ أَبْكِي أَنَّ الْوَحْيَ قَدْ انْقَطَعَ مِنْ السَّمَاءِ فَهَيَّجَتْهُمَا عَلَى الْبُكَاءِ فَجَعَلَا يَبْكِيَانِ مَعَهَا (مسلم) بَاب مِنْ فَضَائِلِ أُمِّ أَيْمَنَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- كِتَاب فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ
يوم الوفاة: وَقَالَ عُرْوَةُ : تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ الاثْنَيْنِ وَدُفِنَ فِي آخِرِ اللَّيْلِ مِنْ لَيْلَةِ الثُّلاثَاءِ أَوْ مَعَ الصُّبْحِ وَوَلِيَ غُسْلَهُ وَتَكْفِينَهُ عَلِيٌّ وَالْعَبَّاسُ وَالْفَضْلُ بْنُ الْعَبَّاسِ وَأُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ وَنَزَلَ فِي قَبْرِهِ عَلِيٌّ وَأُسَامَةُ وَالْفَضْلُ وَقَالَ عِكْرِمَةُ :دُفِنَ لَيْلَةَ الأَرْبِعَاءِ(شرح السنة)
دفن النبي صلي الله عليه وسلم: عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا لَمَّا قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم اخْتَلَفُوا فِي دَفْنِهِ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم شَيْئًا مَا نَسِيتُهُ قَالَ:مَا قَبَضَ اللَّهُ نَبِيًّا إِلا فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي يُحِبُّ أَنْ يُدْفَنَ فِيهِ ادْفِنُوهُ فِي مَوْضِعِ فِرَاشِهِ (ترمذي) كِتَاب الْجَنَائِزِ
நபி ஸல் அவர்கள் எந்த கிழமையில் வஃபாத்தானார்களோ, எத்தனை துணிகளைக் கொண்டு கஃபனிடப்பட்டார்களோ, எந்த கிழமையில் அடக்கப்பட்டார்களோ அதுபோலவே தனக்கும் நடைபெற அபூபக்ர் ரழி ஆசைப்பட்டார்கள். அதில் சில விருப்பங்கள் நிறைவேறியது
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ دَخَلْتُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ فِي كَمْ كَفَّنْتُمْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ فِي ثَلَاثَةِ أَثْوَابٍ بِيضٍ سَحُولِيَّةٍ لَيْسَ فِيهَا قَمِيصٌ وَلَا عِمَامَةٌ وَقَالَ لَهَا فِي أَيِّ يَوْمٍ تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ قَالَ فَأَيُّ يَوْمٍ هَذَا قَالَتْ يَوْمُ الِاثْنَيْنِ قَالَ أَرْجُو فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَ اللَّيْلِ فَنَظَرَ إِلَى ثَوْبٍ عَلَيْهِ كَانَ يُمَرَّضُ فِيهِ بِهِ رَدْعٌ مِنْ زَعْفَرَانٍ فَقَالَ اغْسِلُوا ثَوْبِي هَذَا وَزِيدُوا عَلَيْهِ ثَوْبَيْنِ فَكَفِّنُونِي فِيهَا قُلْتُ إِنَّ هَذَا خَلَقٌ قَالَ إِنَّ الْحَيَّ أَحَقُّ بِالْجَدِيدِ مِنْ الْمَيِّتِ إِنَّمَا هُوَ لِلْمُهْلَةِ فَلَمْ يُتَوَفَّ حَتَّى أَمْسَى مِنْ لَيْلَةِ الثُّلَاثَاءِ وَدُفِنَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ (بخاري) باب مَوْتِ يَوْمِ الاِثْنَيْنِ- الجنائز شرح: فإن قلتَ كان أبو بكر رضي الله تعالى عنه أقرب الناس إلى النبي وأعلمهم بحاله وأموره فما وجه هذا السؤال قلت هذا السؤال من أبي بكر عن كفن النبي وعن اليوم الذي مات فيه والجواب عن عائشة رضي الله تعالى عنها كانا في مرض موته (أي ابي بكر) وكان قصده من ذلك موافقته للنبي حتى في التكفين وكان يرجو أيضا أن تكون وفاته في اليوم الذي مات فيه النبي وذلك لشدة إتباعه إياه في حياته فأراد اتباعه في مماته وحصل قصده في التكفين لأن عائشة لما قالت كفن رسول الله في ثلاثة أثواب بيض سحولية أشار أبو بكر أن يكون كفنه أيضا في ثلاثة أثواب حيث قال إغسلوا ثوبي هذا وأشار به إلى ثوبه الذي كان يمرض فيه وزيدوا عليه ثوبين ليصير ثلاثة أثواب مثل كفن النبي وأما وفاته فقد تأخرتْ عن وقت وفاة النبي لأن النبي توفي يوم الاثنين وتوفي أبو بكر ليلة الثلاثاء بين المغرب والعشاء لثمان بقين من جمادي الآخرة سنة ثلاث عشرة من الهجرة وذلك كان لحكمة في التأخير وهي أنه إنما تأخر عن يوم الإثنين لكونه قام بالأمر بعد النبي فناسب أن تكون وفاته متأخرة عن الوقت الذي قبض فيه عليه الصلاة والسلام (عمدة القاري)
عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ قَالَ مَا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم دِينَارًا وَلاَ دِرْهَمًا وَلاَ عَبْدًا وَلاَ أَمَةً إِلاَّ بَغْلَتَهُ الْبَيْضَاءَ الَّتِى كَانَ يَرْكَبُهَا وَسِلاَحَهُ وَأَرْضًا جَعَلَهَا لاِبْنِ السَّبِيلِ صَدَقَةً (بُخَارِي) باب مَرَضِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - وَوَفَاتِهِ – كتاب المغازى
பொருள்-1,மிருதுவாக்கித் தந்தேன் 2,பல்லில் தேய்த்தார்கள் 3,ஏற்பது 4,மதீனாவின் மேடான பகுதி 5, கால்கள் நிலை கொள்ளாமல் விழுந்தேன் 7,அபூபக்ர் ரழி இந்த ஆயத்தை ஓதிக் காட்டிய போது அதுவரை இவ்வசனம் இறக்கப்படாதது போன்ற உணர்வு இருந்தது

கருத்துகள் இல்லை:

கருத்துரையிடுக